حفل تكريم السيدة وكيلة الملك بالمحكمة الابتدائية بالمحمدية الأستاذة الفاضلة رابحة فتح النور: إشادة بقيادتها وتفانيها في خدمة القانون والمرأة

admin
غير مصنف
admin8 مارس 2024آخر تحديث : منذ شهرين
حفل تكريم السيدة وكيلة الملك بالمحكمة الابتدائية بالمحمدية الأستاذة الفاضلة رابحة فتح النور: إشادة بقيادتها وتفانيها في خدمة القانون والمرأة

بقلم :يونس واصيف
أُقيم حفل تكريم ناجح بمناسبة عيد المرأة في مكتب وكيلة جلالة الملك بالمحكمة الابتدائية بالمحمدية، حيث تم تكريم الأستاذة رابحة فتح النور، وكيلة جلالة الملك بالمحكمة. حضر الحفل جمع غفير من الأساتذة والقضاة والمحامين والاساتذة الجامعيين والمهتمين بالشأن القانوني.

افتُتح النشاط بكلمة ترحيبية من الأستاذ ماجد الفيدراني، وتلاه تعريف بالمحتفى بها، الأستاذة رابحة فتح النور، التي نالت جائزة المرأة المثالية لسنة 2024 من طرف مجلة الرائدة في العلوم القانونية تقديرًا لجهودها وعطائها في مجال القانون ودعمها للمرأة.

تراس حفل التكريم السيد رئيس المحكمة الابتدائية بالمحمدية الأستاذ عبد الكبير رشيد الذي القى كلمة في حق المحتفى بها. كما تناول الكلمة كذلك الدكتور المصطفى شنضيض والدكتورة أمينة رضوان عن مجلة الرائدة في العلوم القانونية ، الذين ألقوا الضوء على دور الأستاذة رابحة وتميزها في المجال القانوني.

وتخلل الحفل قراءات لقصائد شعرية ومقاطع من ديوان الدكتورة أمينة رضوان، مما أضفى جوًا ثقافيًا وأدبيًا على الفعالية.

تم تكريم السيدة وكيلة الملك الأستاذة القديرة رابحة فتح النور كتقدير لجهودها الجليلة في دعم العدالة وتعزيز دور المرأة في المجتمع.

في الختام، تم اخذ مجموعة من الصور التذكارية مع المحتفى بها، مؤكدين على قيمة الحفل وتقديرهم للأستاذة رابحة فتح النور ومساهمتها الكبيرة في تقدم العدالة وتمكين المرأة في المجتمع.
IMG 20240307 WA0064 - المشهد الإعلامي

IMG 20240307 WA0067 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0066 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0068 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0065 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0061 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0063 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0062 - المشهد الإعلامي
IMG 20240307 WA0060 - المشهد الإعلامي

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.